قال الحسن البصري رحمه الله
الدنيا ثلاثة أيام أما أمس فقد ذهب بما فيه ... وأما غداً فلعلك لا تدركه ... وأما اليوم فلك فاعمل فيه
فهيا بنا نغتنم فرصة الشهر الكريم فلنقلع عن ذنوبنا ومعاصينا ... ولنندم على فعلها ... ولنعزم على إلا نعود إليها ونطمع في المغفرة ... فشهر رمضان هو شهر المغفرة والرضوان ... شهر العتق من النيران فهو فرصة لا تعوض على مر الأزمان
فما من ليلة ينقشع ظلامها من ليالي رمضان إلا وقد سطرت فيها قائمة تحمل أسماء
عتقاء الله من النارألا يحدوك الأمل ان تكون أحدهم ؟
ما من يوم من أيام رمضان إلا وفتحت أبواب السماء فيه لدعوة لا ترد ... فللصائم عند فطره دعوة لا ترد
!!فهلا كنت من الداعين
ادع لنفسك ... لأهلك ... لإخوانك ... لأمتك ... للمجاهدين ... للمستضعفين ... الخ
ولكن كل يوم
ما أعظم المغفرة ... فلولا المغفرة لما ارتفعت الدرجات ولما علت المنازل في الجنات
فلتحرص ان تكون دعوتك في احد الثلاث ساعات التي يكون الدعاء فيها مستجاب
فهيا بنا نغتنم فرصة الشهر الكريم فلنقلع عن ذنوبنا ومعاصينا ... ولنندم على فعلها ... ولنعزم على إلا نعود إليها ونطمع في المغفرة ... فشهر رمضان هو شهر المغفرة والرضوان ... شهر العتق من النيران فهو فرصة لا تعوض على مر الأزمان
فما من ليلة ينقشع ظلامها من ليالي رمضان إلا وقد سطرت فيها قائمة تحمل أسماء
عتقاء الله من النارألا يحدوك الأمل ان تكون أحدهم ؟
ما من يوم من أيام رمضان إلا وفتحت أبواب السماء فيه لدعوة لا ترد ... فللصائم عند فطره دعوة لا ترد
!!فهلا كنت من الداعين
ادع لنفسك ... لأهلك ... لإخوانك ... لأمتك ... للمجاهدين ... للمستضعفين ... الخ
ولكن كل يوم
ما أعظم المغفرة ... فلولا المغفرة لما ارتفعت الدرجات ولما علت المنازل في الجنات
فلتحرص ان تكون دعوتك في احد الثلاث ساعات التي يكون الدعاء فيها مستجاب
اثمن 3 ساعات في مضان
الساعة الأولى
أول ساعة من النهار بعد صلاة الفجر
قال الإمام النووي رحمه الله في كتاب الأذكار
اعلم أن أشرف أوقات الذكر في النهار ... الذكر بعد صلاة الصبح
وأخرج الترمذي عن أنس رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال
من صلى الفجر في جماعة ثم قعد يذكر الله حتى تطلع الشمس ثم صلى ركعتين كانت له كآجر حجة وعمرة تامة تامة تامة رواه الترمذي وقال حديث حسن
الساعة الثانية
آخر ساعة من النهار قبل الغروب
هذه الساعة الثمينة تفوت على المؤمن الصائم غالباً بالانشغال بإعداد الإفطار والتهيؤ له وهذا لا ينبغي لمن حرص على تحصيل الأجر فهي لحظات ثمينة ودقائق غالية
هي من أفضل الأوقات للدعاء وسؤال الله تعالى - فهي من أوقات الاستجابة
كما جاء في الحديث ثلاث مستجابات
أول ساعة من النهار بعد صلاة الفجر
قال الإمام النووي رحمه الله في كتاب الأذكار
اعلم أن أشرف أوقات الذكر في النهار ... الذكر بعد صلاة الصبح
وأخرج الترمذي عن أنس رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال
من صلى الفجر في جماعة ثم قعد يذكر الله حتى تطلع الشمس ثم صلى ركعتين كانت له كآجر حجة وعمرة تامة تامة تامة رواه الترمذي وقال حديث حسن
الساعة الثانية
آخر ساعة من النهار قبل الغروب
هذه الساعة الثمينة تفوت على المؤمن الصائم غالباً بالانشغال بإعداد الإفطار والتهيؤ له وهذا لا ينبغي لمن حرص على تحصيل الأجر فهي لحظات ثمينة ودقائق غالية
هي من أفضل الأوقات للدعاء وسؤال الله تعالى - فهي من أوقات الاستجابة
كما جاء في الحديث ثلاث مستجابات
دعوة الصائم ودعوة المظلوم ودعوة المسافر رواه الترمذي
وكان السلف الصالح لأخر النهار أشد تعظيماً من أوله لأنه خاتمة اليوم والموفق من وفقه الله لاستغلال هذه الساعة في دعاء الله
الساعة الثالثة
وقت السحر
السحر هو الوقت الذي يكون قبيل الفجر قال تعالى والمستغفرين بالأسحار
فاحرص أخي الصائم على هذا الوقت الثمين بكثرة الدعاء والاستغفار حتى يؤذن الفجر وخاصة أننا في شهر رمضان
وكان السلف الصالح لأخر النهار أشد تعظيماً من أوله لأنه خاتمة اليوم والموفق من وفقه الله لاستغلال هذه الساعة في دعاء الله
الساعة الثالثة
وقت السحر
السحر هو الوقت الذي يكون قبيل الفجر قال تعالى والمستغفرين بالأسحار
فاحرص أخي الصائم على هذا الوقت الثمين بكثرة الدعاء والاستغفار حتى يؤذن الفجر وخاصة أننا في شهر رمضان
فلنستغل هذه الدقائق الروحانية فيما يقوي صلتنا بالله تعالى
قال تعالى: حاثاً على اغتنام هذه الساعات الثمينة بالتسبيح والتهليل
وسبح بحمد ربك قبل طلوع الشمس وقبل غروبها ومن آناء الليل فسبح وأطراف النهار لعلك ترضى
وقال تعالى : وسبح بحمد ربك قبل طلوع الشمس وقبل غروبها ومن الليل فسبحه وأدبار السجود
وقال تعالى : وسبح بحمد ربك قبل طلوع الشمس وقبل غروبها ومن الليل فسبحه وأدبار السجود
منقول بعد التعديل من اكثر من موضوع